ملكة جمال كرواتية تدرب فريق كرة قدم !!

 

بدأت ملكة جمال الرياضة في كرواتيا سابقاً تيهانا نيمشتش مهام عملها رسمياً لتتولى تدريب فريق كي فيغتوريغا الكرواتي خلال الفترة المقبلة بحسب ما أعلنت عنه صحيف "ديلي ميل" البريطانية، لتصبح بذلك أول مدربة تقود فريقاً من الرجال

واحتفى لاعبو الفريق الكرواتي الذي ينافس في دوري الدرجة الخامسة بمدربتهم الجديدة في أول تدريب للفريق عقب توليها المسؤولية، وذلك بحضور مسؤولي النادي
نيمشتش الاتي تعمل أيضا عارضة أزياء بدوام جزئي، أعلنت عن سعادتها الغامرة بتوليها قيادة الفريق، مؤكدة بأنها ستسعى جاهدة لاكتساب ثقة مجلس إدارة النادي خلال الفترة المقبلة بتحقيق نتائج إيجابية مع الفريق الجديد
وتابعت تيهانا حديثها مؤكدة أنها لا تجد أي حرج في قيادة فريق من الرجال طالما أن النساء والرجال معا يمتلكان القدرات الاحترافية لقيادة فريق كرة قدم
وتحولت نيمشتش منذ قرار تعيينها رسمياً نهاية الشهر الماضي إلى مادة إعلامية دسمة، حيث تناقلت العديد من الصحف الكرواتية خبر تعيينها كأول مدربة تقود فريقاً من الرجال، حيث ذكرت تيهانا آنذاك بأن لديها الحرية الكاملة في إجراء التغييرات والخطط التكتيكية للفريق، حيث أضافت أن المرأة لديها المؤهلات المهنية والنفسية التي تساعدها في وظيفة المدرب، وأنها لا ترى سببا في عدم دخول السيدات مجال تدريب الكرة للرجال وأن فريقها يحتاج بعض الوقت ليكون جاهزا للمنافسة
ونشرت العديد من الوكالات مجموعة من الصور لها وهي تقوم بتدريب الفريق، حيث راح البعض يعبر عن دهشته من قرار تعيينها فيما تمنى آخرون لها النجاح في هذه المهمة الجديدة
ومن المتوقع أن ترتفع شعبية النادي الكرواتي الذي يحتل المركز الثامن في ترتيب الدوري المكون من 16 فريقاً برصيد أربع نقاط، حيث صارت وسائل الإعلام مهتمة بالنادي منذ ظهور تيهانا فيه
تجدر الإشارة إلى أن تيهانا قد دافعت عن ألوان فريق دينامو زغرب الكرواتي للسيدات وحصلت على لقب ملكة جمال الرياضة بكرواتيا وهي تبلغ من العمر 15 عاماً، كما حلت ضمن قائمة أجمل 15 سيدة في كرواتيا عام  2008

 

 

 

مسابقة لاختيار ملك جمال الكلاب !!

 

في مسابقة طريفة من نوعها، تقام فعاليات "توب دوغ موديل" لاختيار ملك جمال الكلاب، والتي بلغت مراحلها النهائية بــ3 متسابقين

المسابقة التي تقيمها قناة ITV2 البريطانية، جاءت فكرتها بعد فوز كلب في برنامج "بريتيانس غوت تالنت"، وفيها يمر الكلاب المشاركين بالعديد من المراحل من بينها عرض الأزياء، وفقرات فنية، والتقاط صور
وكان أول من وصل للنهائيات هو الكلب "لاكي" من فصيلة الشيواوا البالغ من العمر عامين والذي يتمتع بأكبر شعبية بالمقارنة بالمتسابقين الآخرين لحضوره الجذاب وخفة دمه، وكما صرحت "إسا راندل" صاحبة "لاكي"، فهي أشركت كلبها الصغير بالمسابقة لتغير وجهة نظر العالم لفصيلة الشيواوا التي تراها ككلاب صغيرة خصصت لوضعها في حقائب اليد وللتفاخر بها فقط، وتعمل "راندل" في مجال تصميم الرقصات فأصبح كلبها هو الآخر يهوى الرقص ويعشق الموسيقى
ثاني متسابق وصولاً للنهائيات هو الكلبة "سيمبا" من فصيلة الـ"ليونبيرغر" والتي يرى مالكها "دان كرايك" (25 عاماً) أنها خليط ما بين قوة الأسود ولطف الدببة، ويبلغ عمرها 15 شهراً وتزن 60 كيلوغراماً، وتتناول كيلوغرام من اللحم النيئ يومياً، وبالرغم من ضخامة حجمها، فإنها رقيقة ولطيفة لأقصى درجة
وتأتي المتسابقة الثالثة بالتصفيات النهائية "سكارليت" ذات الـ18 شهراً، ويمتلكها "أنتوني سكوديس" والتي جاءت مشاركتها في المسابقة لإثبات أن الفصيلة التي تنتمي إليها ليست عدوانية إطلاقاً، والدليل على ذلك مشاركتها في العديد من الأنشطة
أما عن لجنة التحكيم فهي تتكون من المطربة "ستيسي سولمون"، وعارضة الأزياء "ليلة بارسونس" والمسؤول عن الكلاب التي تظهر في الأفلام السينمائية بهوليوود "أديسون ويت"، وقد شهدت المسابقة مشاركة 2500 كلب، وبعد التصفيات وصل العدد إلى 22، وعلى مدار الـ5 أسابيع الماضية كانت الكلاب تتسابق على الفوز باللقب من خلال تنفيذ عدد من الأنشطة

 

  

 

 

روسي يلتقط صورا لمدينة دبي من فوق أطول ناطحة سحاب في العالم

 

لتقط مصور شاب روسي العديد من الصور لمدينة دبي ، من فوق ناطحة السحاب الأعلى في العالم ، حيث التقط العديد من الصور البديعة التي توضح جمالها ومدى التطور الذي تشهده

 وكان مارات دوبري - 19 عاماً- قد اشترى أول كاميرا فوتوغرافيا في حياته منذ سنتين فقط ، تمكن خلال هذه الفترة من التقاط العديد من الصور الرائعة لمعالم سياحية في موسكو وغيرها من المدن الروسية

 وهو يواجه تحدِ جديد بالصعود إلى أطول ناطحة سحاب في العالم وهو برج خليفة ، حيث استعد بمعدات للحفاظ على سلامته أثناء التقاطه للصور من على حافة البرج

 

 

 

 

مزارع صيني يصنع سيارة لامبورغيني من الخردة

 

إذا كنت لا تستطيع تحمل ثمن سيارة لامبورغيني فالأفضل أن تصنعها بنفسك كما فعل مزارع صيني كان يحلم بامتلاك سيارة " Lamborghini Reventon"، التي تعد من أغلى السيارات الرياضية الخاصة في العالم، حيث قام ببنائها مستخدماً الخردة المعدنية.

كان وانغ جيان (28 عاماً)، الذي يعمل كمزارع وميكانيكي في مقاطعة جيناغسو الصينية، قد أمضى السنوات الأخيرة في بناء نموذج تقليد من السيارة بمنزله ـ وفقاً لما ذكر موقع " oddity central"

وقد امتلك وانغ عشقاً للسيارات في سن مبكر، بل وعمل في بعض الورش لـ10 سنوات قبل أن يبدأ عمله الخاص، ورغم إنه كان يمكنه العمل في صناعة عدة سيارات سهلة التصميم، إلا أنه فضل امتلاك سيارة " Lamborghini Reventon" والتي يبلغ سعرها حوالي 1.3 مليون دولار، أي ما يعادل 4.8 مليون ريال سعودي، وعادة ما يمتلكها أثرياء مجهولي الهوية

ونظراً لأنه يتم إنتاج نسخ حصرية منها بمبلغ كبير، فقد قرر وانغ صنع نسخة خاصة به في المنزل حيث قام بشراء سيارة فولكس فاغن في مايو العام الماضي ونموذج صغير للسيارة اللامبورغيني لاستخدامها كمرجع

وقد قام وانغ بإعادة لحام شاسيه السيارة المستعملة فولكس فاغن ونقل محركها من الأمام إلى الخلف، وقطع أجزاء الخردة المعدن لصناعة الإطار الإيروديناميكي، وقد استغرق عاماً للانتهاء من سيارته لكن مع نقص في بعض التفاصيل مثل الطلاء، فضلاً عن سرعة السيارة القصوى والتي يمكن لأي دراجة هوائية بلوغها، بالإضافة إلى افتقادها مقصورة اللامبورغيني " Sparta n"
تكلف صنع السيارة 9.5 ألف دولار، أي ما يعادل 35.6 ألف ريال، إلا أنه للأسف لن يستطيع التجول بها في الطرق نظراً لأن الشرطة ترفض منحها ترخيص سير لأسباب تتعلق بالأمان، ما دفع وانغ إلى استخدامها في نقل السماد لأرضه

 

مسابقة الوجه القبيح !!!

 

تشهد إسبانيا سنوياً مهرجاناً يستمر لمدة تسعة أيام يتنافس فيه المشاركون بتصوير أنفسهم بطريقة كوميدية بشعة بحسب موقع مدونة مجلس دبي، والصور التالية هي من هذا المهرجان

سقوط 196 كيلوغرام على رقبة رباع أولمبي !!

 

تعرض الرباع الألماني ماتياس شتاينر لموقف خطير حيث سقط وزن 196 كيلوغرام على رقبته أثناء محاولته رفع هذا الوزن في مسابقة رفع الأثقال بأولمبياد لندن

 

لاعب سعودي يغادر منصة التتويج احتراما للإسلام

 

توِّج بطل الراليات السعودي يزيد الراجحي بالمركز الثاني ضمن فئة (إس دبيلو آر سي) برالي فنلندا الجولة الثامنة من بطولة العالم للراليات 2012، رافعاً راية التوحيد على منصة التتويج، لكنه لفت الأنظار أكثر حين ابتعد عن منصة التتويج، معتذراً عن البقاء فيها لحظة تقديم ما يسمى بـ"الشمبانيا"، مؤكداً احترامه لتعاليم دينه، بحسب ما أوردت صحيفة "البيان
وحقق البطل السعودي هذا الإنجاز على الرغم من أنه يخوض لأول مرة غمار منافسات الرالي الاختصاصي، وهو من أسرع الراليات وأصعبها في بطولة العالم
وقال الراجحي: "أحمد الله على هذا الفوز. أنا في غاية السعادة ليس فقط لتمكني من إنهاء الرالي ضمن المراكز الثلاثة الأولى وبالتالي اعتلاء منصة التتويج فحسب، بل لأنني تمكنت وقبل كل شيء من اجتياز عتبة النهاية وكسر شوكة هذا الرالي الذي يتطلب دراية كافية بطرقاته ودروبه السريعة والمخادعة", وفقا لسبق
وأضاف: "سعيت قدر المستطاع للوصول بأمان واجتياز عتبة النهاية، لكنني في الوقت عينه حاولت الارتقاء بالأداء وتسجيل أوقات سريعة لأن الهجوم المدروس هو وحده الذي بإمكانه صقل خبرة السائق وتقدم مستواه خطوات إلى الأمام. هذه النتيجة وغيرها من النتائج الطيبة التي تمكنت من تسجيلها في الآونة الأخيرة"
وقال: "كما أنني أود أن أنتهز هذه الفرصة لأهدي هذا الإنجاز إلى بلدي الحبيب المملكة العربية السعودية. وأتمنى أن يكون التوفيق حليفي خلال مشاركاتي المقبلة حتى أستمر بتحقيق النتائج الطيبة وأمثّل المملكة بأفضل صورة ممكنة"