vendredi 10 août 2012
mercredi 8 août 2012
لاعب سعودي يغادر منصة التتويج احتراما للإسلام
توِّج
بطل الراليات السعودي يزيد الراجحي بالمركز الثاني ضمن فئة (إس دبيلو آر
سي) برالي فنلندا الجولة الثامنة من بطولة العالم للراليات 2012، رافعاً
راية التوحيد على منصة التتويج، لكنه لفت الأنظار أكثر حين ابتعد عن منصة
التتويج، معتذراً عن البقاء فيها لحظة تقديم ما يسمى بـ"الشمبانيا"، مؤكداً
احترامه لتعاليم دينه، بحسب ما أوردت صحيفة "البيان
وحقق البطل السعودي هذا الإنجاز على الرغم من أنه يخوض لأول مرة غمار
منافسات الرالي الاختصاصي، وهو من أسرع الراليات وأصعبها في بطولة العالم
وقال الراجحي: "أحمد الله على هذا الفوز. أنا في غاية السعادة ليس فقط
لتمكني من إنهاء الرالي ضمن المراكز الثلاثة الأولى وبالتالي اعتلاء منصة
التتويج فحسب، بل لأنني تمكنت وقبل كل شيء من اجتياز عتبة النهاية وكسر
شوكة هذا الرالي الذي يتطلب دراية كافية بطرقاته ودروبه السريعة
والمخادعة", وفقا لسبق
وأضاف: "سعيت قدر المستطاع للوصول بأمان واجتياز عتبة النهاية، لكنني في
الوقت عينه حاولت الارتقاء بالأداء وتسجيل أوقات سريعة لأن الهجوم المدروس
هو وحده الذي بإمكانه صقل خبرة السائق وتقدم مستواه خطوات إلى الأمام. هذه
النتيجة وغيرها من النتائج الطيبة التي تمكنت من تسجيلها في الآونة
الأخيرة"
وقال: "كما أنني أود أن أنتهز هذه الفرصة لأهدي هذا الإنجاز إلى بلدي
الحبيب المملكة العربية السعودية. وأتمنى أن يكون التوفيق حليفي خلال
مشاركاتي المقبلة حتى أستمر بتحقيق النتائج الطيبة وأمثّل المملكة بأفضل
صورة ممكنة"
vendredi 6 juillet 2012
روسي يلتقط صورا لمدينة دبي من فوق أطول ناطحة سحاب في العالم
التقط مصور شاب روسي العديد من الصور لمدينة دبي ، من فوق ناطحة السحاب الأعلى في العالم ، حيث التقط العديد من الصور البديعة التي توضح جمالها ومدى التطور الذي تشهده
وكان مارات دوبري - 19 عاماً- قد اشترى أول كاميرا فوتوغرافيا في حياته منذ سنتين فقط ، تمكن خلال هذه الفترة من التقاط العديد من الصور الرائعة لمعالم سياحية في موسكو وغيرها من المدن الروسية
وهو يواجه تحدِ جديد بالصعود إلى أطول ناطحة سحاب في العالم وهو برج خليفة ، حيث استعد بمعدات للحفاظ على سلامته أثناء التقاطه للصور من على حافة البرج
هيفاء تشعل حماس الأتراك في مهرجان بأنقرة وترد تحية مهند ونور وسمر
على طريقتها الخاصة ردت المطربة اللبنانية هيفاء وهبى تحية مهند ونور وسمر نجوم الدراما التركية لتصير نجمة الشباب والشابات الأتراك المفضلة ، بعد أن زاحم نجوم الدراما الأتراك النجوم العرب والأجانب مكانتهم عند عشاق الفن العرب
وفد رسمي وموكب بوليسى ومترجم كانت هذه هي مظاهر الحفاوة التى قوبلت بها النجمة اللبنانية هيفاء وهبى فى بلدية أنقرة بتركيا وهى الزيارة التى لبتها هيفاء بعد دعوة خاصة من من بلدية أنقرة ووزارتي السياحة والثقافة بتركيا لتكون أول فنانة عربية تشارك في مهرجانات المدينة التي تعتبر الأهم والأضخم في تركيا والعالم
هيفاء وصلت تركيا عبر طائرة خاصة وكان فى استقبالها وفد رسمي من البلدية والوزارات المعنية بالاضافة لمرافقة موكب بوليسي تركي لها رافقها أثناء تنقلاتها التى شملت العديد من المعالم والآثار والمولات التى كانت تهادى هيفاء
وقد التقت هيفاء رئيس بلدية أنقرة الذى كشف عن نيته فى منح هيفاء الجنسية التركية بالاضافة الى اعتماد صورها العام المقبل لوجو للمهرجان نظراً لشعبيتها الكبيرة في تركيا
وشهد حفل هيفاء على هامش المهرجان بأنقرة إقبالا جماهيريا كبير وصفته الصحافة التركية بالحفل الاسطورى وغنت هيفاء أثناء الحفل العديد من الاغانى القديمة والجديدة حتى أن الجمهور التركى قام بترديد الاغانى والتصفيق لها دون توقف
mercredi 4 juillet 2012
استطلاع يمنح مارلين مونرو لقب صاحبة "أجمل ثديين في التاريخ"
بالرغم من مرور 50 سنة على رحيل نجمة الإغراء مارلين مونرو فقد حصلت على لقب "صاحبة أجمل ثديين في التاريخ"، متفوقة على نجمات أخريات بينهن هولي ويلوبي، وكيلي بروك
استطلاع للرأي أجرته شركة "دبنهامز" وشمل 1000 بريطاني منح مونرو لقب "صاحبة أجمل ثديين في التاريخ"، بحسب صحيفة"دايلي ستار" البريطانية
بينما حلت هولي ويلوبي (31 سنة) في المركز الثاني، فيما احتلت ليز هورلي (47 سنة) المركز الثالث
واحتلت كيلي بروك (32 سنة) المركز الرابع، وصوفيا لورين (77 سنة) المركز الخامس
وقالت رئيسة قسم بيع وتصميم الملابس الداخلية النسائية في "دبنهامز" شارون ويب إنه "من غير المفاجئ أن تحتل مارلين المركز الأول، فمن الواضح أنها كانت ترتدي حمالات صدر مناسبة"
سيدة أسترالية تتحدى الأمطار بثوب من الخس لمنع الناس من تناول اللحوم
سيدة أسترالية أرادت دعوة الناس إلى الكف عن تناول اللحوم، فقررت التحدي وارتدت ثوباً مصنوعاً من الخسّ، في الأمطار الغزيرة والبرد القارس بمدينة بريسباين
وسائل إعلام أسترالية ذكرت أن بريتاني بيركينز (18 عاماً) الناشطة في جمعية (بيتا) للرفق بالحيوانات، وقفت اليوم الأربعاء في ساحة الملك جورج في بريسباين وهي ترتدي فستاناً مصنوعاً من أوراق الخس وحملت لافتة كتب عليها "اقلب ورقة جديدة – كن نباتيّاً"
وقالت بيركينز إن ملايين الحيوانات تعاني حين يقتلها البشر ليأكلوها
وتضيف: "أردت تحدي المطر والبرد.. فذلك لا يعتبر شيئاً مقارنةً بما تعانيه الحيوانات"
انتخاب أول ملكة جمال في كردستان العراق بلا مايوهات
من دون عرض لثوب السباحة، وبعيدا عن أعين الكاميرات والصحفيين، أصبح لكردستان العراق ملكة جمال للمرة الأولى في تاريخ الإقليم الكردي.. وتبارت في أربيل -عاصمة الإقليم الذي يتمتع بحكم ذاتي- 12 فتاة لحمل تاج الجمال الكردي في حفل نظمته شركة لبنانية، وحضره ممثلون عن الهيئات الدبلوماسية الأجنبية، وعدد من الفنانين ورجال الأعمال ومسؤولي الإقليم. وقد فازت باللقب شينه عزيز اكو (18 عاما) المنحدرة من مدينة السليمانية في إقليم كردستان
وسمح للصحفيين والإعلاميين والمصورين بدخول القاعة المخصصة للحفل في فندق "روتانا"، حيث تابعوا كلمتي الجهة المنظمة للحفل وكلمة الهيئة العامة للسياحة في حكومة إقليم كردستان العراق وفقرة فنية لفرقة الفنون الشعبية في أربيل
مدير الإعلام في هيئة السياحة في الإقليم نادر روستاي قال لوكالة "فرانس برس" إن: "هذه المرة الأولى التي يجري فيها اختيار ملكة لجمال كردستان"، فيما أوضح روي شلالة ممثل شركة "إس إن آر" المنظمة للحفل "نحاول أن ننقل هذا الحدث العالمي إلى كردستان وبطريقة تلائم عادات وتقاليد الإقليم"
شلالة أضاف: "نظمنا الحفل ليتناسب مع العادات والتقاليد الكردية؛ حيث لن تشاهدوا ثوب السباحة، ولكن ستشاهدون ثوبي الرياضة والسهرة مع بعض الاحتشام الراقي الذي لا يقلل من قيمة جمال الفتيات"
وذكر أنه سيكون للفتاة الفائزة "برنامج عمل يمتد لسنة، وسيكون الهدف الأساسي لبرنامج العمل من اختيارها، وسنضع كل طاقاتنا في سبيل إنجاح مهمة الفتاة التي ستضع التاج" والتي اشترط أن تكون كردية، عراقية أو آتية من الخارج
وتألفت لجنة التحكيم من الممثل اللبناني يوسف الخال، والفنانة اللبنانية دينا حايك، وطبيب التجميل اللبناني نادر صعب، وعفاف جبر نائبة رئيسة جمعية السياحة الكردستانية، وشكرية رسول النائبة السابقة في برلمان كردستان، والأكاديمي فرهاد بيربال المتخصص في فلسفة الجمال في جامعة صلاح الدين في أربيل، وملكات جمال سابقات من حول العالم
واختفت مسابقات ملكات الجمال من العراق منذ عقود وتحديدا منذ العهد الملكي، حيث كانت تنظم في النوادي الاجتماعية، وخصوصا في محافظة البصرة الجنوبية لتأثرها بالوجود البريطاني
ويعد مجتمع إقليم كردستان من المجتمعات المحافظة في الشرق الأوسط، وتعيش المرأة فيه أوضاعا صعبة للغاية رغم تمتع الإقليم بحكم ذاتي وبوضع أمني واقتصادي أفضل من باقي أنحاء البلاد
Inscription à :
Articles (Atom)