samedi 3 décembre 2011
ملكة جمال أمريكا: هيفاء وهبي تستحق لقبي.. وأتشبه بكيم كارداشيان
اعتبرت ريما فقيه، ملكة جمال أمريكا عام 2010م، اللبنانية الأصل، أن الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي تستحق لقبها، وفيما أقرَّت بأنها تتشبه بكيم كارداشيان، أشارت إلى أن بعض أصدقائها يرون شيئًا مشتركًا بينها وبين الفنانة نانسي عجرم
وقالت ريما، في تصريحات خاصة لمجلة نادين اللبنانية، إن هيفاء وهبي مؤهلة لأن تكون إحدى المتسابقات في منافسات ملكات جمال أمريكا، بل ومؤهلة لأن تفوز باللقب
وتابعت "هيفاء جميلة جدًّا. وضعت أمامها أهدافًا كبيرةً وحققتها، على الرغم من كل ما تعرضت له من انتقادات وعراقيل"
والتقت هيفاء في مهرجان بيروت الدولي للتكريم "بياف" (BIAF)، وعن هذه المناسبة قالت التقيّت هيفاء وهبي وكنا لأول مرة نرى بعضنا شخصيًّا، فطلبت أن تُؤخذ لنا الصور معًا، قائلة لي شفتي بنات الجنوب شو بينحبوا وبيتقدروا"
وفيما يتعلق بسلسلة العين الزرقاء التي تضعها ريما في رقبتها باستمرار، قالت إنها تضعها بهدف أن تدل على أصولها العربية؛ حيث يعتقد كثيرون عندما يرونها أنها من أصول تعود لأمريكا اللاتينية". وأكدت "ريما أن والدها علَّماها هي وأشقاءها "ألا ننسى أصلنا ولغتنا وتقاليدنا الشرقية"
وعن جمالها وسر أناقتها اعتبرت ريما فقيه أن ما يميزها هو ابتسامتها، قبل أن تضيف "إن ابتسامتي تميزني حتى في حفل انتخاب ملكة جمال أمريكا ظهرت مبتسمة، فاعتقد كثيرون أنني ابتسم فرحًا وتأكيدًا مسبقًا على فوزي"
ونفت ملكة الجمال اللبنانية الأصل، التي تزن 52 كيلوجرامًا، وطولها متر و78 سنتمترًا وعمرها 26 عامًا، أن تكون خضعت لعمليات التجميل، وأضافت "أحيانًا تطلب النساء في أمريكا عمليات تجميل تجعلهن شبيهات بي، وبعض صديقاتي هناك يجدن شيئًا بيني وبين نانسي عجرم"
وعن حقيقة ما قيل بأنها تتشبه بنجمة تلفزيون الواقع في أمريكا كيم كارداشيان، قالت ريما إن كثيرين يقولون لها إنها تشبه كارداشيان، ما دفعها إلى أن تصرح أمام الجمهور بعد فوزها بلقب ملكة جمال أمريكا أنها "كيم كارداشيان وليست ريما فقيه"
ولفتت ريما إلى أنها تستمع إلى أغنيات عربية، قائلة: "والداي يستمعان إلى فيروز والصافي وعبد الحليم، وأنا استمع إلى هيفاء وعمرو دياب ووالدتي تطلب مني أن أنقل إليها أغنياتهما على جهاز أى باد"
طرح أغلى عطر في العالم بدبي بـ300 ألف دولار للزجاجة
أُقيمت احتفالية في دبي بدولة الإمارات لكشف الستار عن أغلى عطر في العالم
وأوضحت شركة "كلايف كريستيان" أنها لم تنتج سوى 10 زجاجات من هذا العطر الذي يدعى (No. 1 Imperial Majesty)،ولقد تم حجز 7 عبوات حتى الآن من هذا العطر بمبلغ يزيد عن 300 ألف دولار
ووضع هذا العطر في زجاجة من أنقى أنواع الكريستال، مزدانة بماسة بيضاء تبلغ 5 قراريط، في طوق من الذهب عيار 18قيراطًا، ولا توجد في هذا العطر أية مكونات اصطناعية، وفقا لصحيفة "الإمارات اليوم" السبت 26 نوفمبر/تشرين الثاني
وتتضمن مكوناته من زهور الفانيلا التاهيتية التي تتطلب 6 أشهر حتى تتكون رائحتها الذكية، وزيت شجرة الصندل الهندية التي يبلغ عمرها 50 عامًا، إلى جانب مكونات خاصة ونادرة
فنانة تونسية تدافع عن ظهورها شبه عارية على غلاف مجلة
دافعت الفنانة التونسية نادية بوستة عن وقوفها أمام الكاميرا عارية الصدر على غلاف مجلة، نافيةً وجود أية دوافع وراء ذلك، فيما وضعت نقابة المهن الفنية المصرية اسمها على القائمة السوداء
ذكرت تقارير أن صورة الفنانة التونسية أثارت ردود فعل وضجة على موقع التواصل الاجتماعي وعلى صفحتها الخاصة على الفيس بوك
وتأتي هذه الخطوة بعد جدل متصاعد فجرته المدونة المصرية علياء المهدي التي نشرت صورها عارية تمامًا على مدونتها، في إطار ما اعتبرته دعوة النساء العربيات للثورة الجنسية
ونقلت صحف مصرية تصريحات لمحمد عايض القحطاني، رئيس لجنة الفنانين العرب بنقابة العاملين بالمهن الفنية، إنه تم وضع اسم الفنانة التونسية نادية بوستة في القائمة السوداء، وطالبنا بعدم التعامل معها، مناشدةً كل شركات الإنتاج ووسائل الإعلام والصحافة وجميع النقابات الفنية بشطبها من أجنداتهم
وأضاف القحطاني: "أن الفنانة المذكورة أساءت للفن العربي قبل الإساءة لنفسها بالتعري، وأن النقابة نيابة عن النقيب العام وأعضاء مجلس الإدارة وأعضاء النقابة تستنكر ما قامت به الفنانة، وتؤكد محاربة ومقاضاة أي فنانة تسيء للفن العربي؛ حيث ظهرت الفنانة بصورة عارية الصدر على غلاف إحدى المجلات
وظهرت الفنانة التونسية نادية بوستة وهي تغطي القليل من صدرها على غلاف مجلة Tunivision التونسية، وقد انتشرت الصورة عبر الفيس بوك وانتشرت التعليقات عليها، وقالت إحداهن للفنانة التونسية: "حقًا هناك فرق كبير بين النساء اللواتي تصدين بصدروهن لرصاص القمع والاضطهاد خلال أحداث الثورة، وبين نادية بوستة التي لاقت صدرها لمصور للمتاجرة به من أجل كسب القليل من الدينارات دون إعارة لأي اعتبارات دينية أو أخلاقية"
في حين اتهمها بعضهم بأنها تحاول الإساءة لسمعة المرأة التونسية لتصبح سلعة رخصيه، وخاصة بعد أحداث الثورة التونسية ونجاح حزب النهضة الإسلامي
وربطت عديد من التعليقات بين ما قامت به الفنانة التونسية والمدونة المصرية،واعتبروا أن ذلك يأتي في إطار انتقال لعدوى العري
إلا أن نادية بوستة عقبت على الأمر في لقاء أجرته معها محطة إذاعية محلية،بالقول إنها لم تفكر بالموضوع من هذه الزاوية، وإن كل ما في الأمر أنها وافقت على اقتراح فريق عمل فيلم "حكايات تونسية" الذي تشارك فيه لالتقاط صور مثل هذه بهدف الترويج للفيلم
وأكدت الفنانة في تصريحات نقلتها قناة "روسيا اليوم" عدم وجود أية دوافع سياسية لوقوفها أمام الكاميرا على هذا النحو،وشدَّدت من جانب آخر على أن جسدها "وسيلة للتعبير"، وأنها لا تجد سببًا مقنعًا يجعلها تستثني جسدها حين تمارس حقها في التعبير عن فكرها وآرائها
مطربة راي جزائرية تعتزل الغناء.. وتقرر ارتداء الحجاب والعمرة
أعلنت نجمة الراي الجزائرية الشابة خيرة اعتزال الغناء نهائيا، وقررت ارتداء الحجاب بعد الاحتفال بزفاف ابنتها وأداء مناسك العمرة قريبا
وأوضحت الشابة خيرة -في تصريح حصري لـ mbc.net-: "قررت اعتزالي الغناء بعد تفكير عميق بيني وبين نفسي"، وتابعت بأنها ستتفرغ لتربية أبنائها الثمانية، مضيفة: "أنا على وشك أن أحتفل بزفاف ابنتي، ولهذا علي أن أتوقف عن الغناء لأني سأصبح جدة"
وتابعت "سأرتدي الحجاب فعلا، بعد أن أؤدي مناسك العمرة قريبا، وأتفرغ لعبادة الله وتربية الأبناء". ولمحت المطربة إلى أنها تعبت من الغناء وإحياء حفلات الأعراس، قائلة "الإنسان عمل للدنيا وعليه اليوم أن يعمل للآخرة، فأبنائي كبروا وعليّ أن أرتاح"
وقالت الشابة خيرة إنها امتنعت عن الغناء في الملاهي منذ 5 سنوات، وليس بعد تعرضها لحادث سطو مسلح، وأوضحت "أنا لم أتعرض إلى أيّ اعتداء مسلح من طرف مجهولين أصلا، وما تم تداوله لا أساس له من الصحة، لأني أصلا اعتزلت الغناء في الملاهي الليلية منذ 5 سنوات"
وأضافت أنها امتنعت عن الغناء في الملهى الليلي الذي تملكه هي وزوجها في مدينة وهران بغرب الجزائر، مع أن كل الظروف مناسبة؛ لأن لديها سائقا خاص وحراسا، لكنها رفضت الغناء هناك، على حد قولها
وعن رد فعل عائلتها الصغيرة، قالت المطربة المثيرة للجدل "كانت سعادتهم كبيرة، خصوصا وأنهم هم من ألحوا عليّ بالتوقف عن الغناء في الحفلات والسهرات، خصوصا وأننا نبقى لوحدنا عندما تسافرين، وأنا متعلقة كثيرا بأبنائي"
وتابعت الشابة خيرة بأنها كانت تغني منذ أن كانت تبلغ من العمر 20 سنة، وقالت "أنا الآن أبلغ من العمر 38 عاما، أي أنني أغني منذ 18 عاما وأصدرت العشرات من الأسطوانات"
وربطت الشابة خيرة اعتزالها بعد الاحتفال بأول محرم الذي صادف السبت 26 نوفمبر/تشرين الثاني، وتفكيرها في الابتعاد عن الغناء بعد الفضائح والإشاعات التي لاحقتها طيلة مسارها الفني، وصلت إلى حد إطلاق خبر وفاتها
كانت آخر الإشاعات أنها أعلنت اعتزالها الغناء في الملاهي الليلية، بعد أن تعرضت لحادث سطو مسلح من طرف جماعة من اللصوص في طريق العودة إلى منزلها، بعد أدائها حفلا فنيا ساهرا بأحد ملاهي بمدينة عيون الترك بالغرب الجزائري
كما تم تناقل صور لها وهي ترتدي الحجاب وتأكيد أنها اعتزلت الغناء العام 2009، ونفت المطربة الجزائرية الشابة "خيرة"بعدها اعتزالها الفن بعد ضجة في وسائل الإعلام حول ارتدائها الحجاب ثم خلعه، وهو ما أثار جدلا بين رجال الدين، ورفضت -في الوقت نفسه- الاتهامات لمغنيات الراي بالانحلال الأخلاقي، وقالت إن مثل هذه الاتهامات صارت جزءا من الماضي؛ إذ إن المجتمع صار يفرق بين الجيد والرديء
Inscription à :
Articles (Atom)